نجوم و مشاهير

ديمة بياعة تتقبل فكرة مثـ. ـلية ابنها.. وما علاقتها بالماسونية؟

وكالة أوقات الشام الاخبارية / shaamtimes.com

أحدثت الفنانة السورية ديمة بياعة حالة من الجدل بعد تصريحاتها الأخيرة عن المثلية الجنـ. ـسية ودعمها لهذه الفئة من المجتمع.

وفي لقاء جريئ جمعها مع الإعلامي اللبناني علي ياسين في برنامج “كتاب الشهرة”، شددت بياعة على دعمها للمثلية الجنسية، لافتةً إلى أنها تفضل عدم الخوض في اهتمامات الآخرين الجنسية، إذ ترى أن لكل فرد الأحقية في ممارسة الجنس بأي طريقة يريدها.

وأكَّدت أن ما يهمها هو الإنسان وكيف يتعامل معها، مُضيفة: “أنا بتعامل مع الأشخاص المثليين كبني آدمين بعيدًا عن رغبته الجنسية”.

وحول رأيها في حال علمت أن ابنها مثلي الجنس، أوضحت أنها ستتقبله ولن ترفضه على الإطلاق، قائلة: “لو ابني أكيد رح اتقبله، ليه لحتى أرفضه، أنا أتقبل الشخص كما هو”.
ديمة بياعة وعلاقتها بالماسونية
وحول علاقتها بالماسونية، سخرت بياعة من هذه الاتهامات لافتةً إلى أن وشم العين الذي وشمته على ظهرها له دلالات عدة، إذ أن العين هي أول رسمة رسمها ابنها فهد بعمر السادسة، وحين إمعان النظر بها سيلاحظ وجود مسجد داخل العين، كما أن الكف يدل على “الخميسة” أي كف فاطمة.

ولفتت إلى أن ابنها شعر بالسعادة لأنها وشمت رسمته على جسدها، لتؤكد له أنه في حال رسم رسمة جميلة ستشمها على جسدها.
ديمة بياعة تخضع لعملية تجميد الأجنة
كشفت بياعة لأول مرة عن سبب عدم إنجابها من زوجها أحمد الحلو، لافتةً إلى أن زيادة وزنها الملحوظة يعود لخضوعها لإجراءات التلقيح الاصطناعي بعد فترة طويلة من محاولات الإنجاب التي باءت بالفشل، مُشيرةً إلى أنهم تمكنوا من تجميد بعد الأجنة، حيث سيتفاجأ الجميع برؤية بطنها المكور قريبًا.
ديمة بياعة ووصولها للموت
وتطرقت بياعة للحديث عن لحظة وصولها للموت، إذ كان من المحتمل دخولها في غيبوبة بعدما نسي طاقم التمريض إبرة التخدير في ظهرها بعد ولادة ابنها فهد؛ ما أدى إلى تخدُّر عضلة القلب ومعاناتها من هبوط قلب وعائي، ولم يلحظ أحدهم مؤشرات الأجهزة التي تنذر بوجود خطب ما، وهن طريق المصادفة دخل أحد الأطباء للإطمئنان عليها ليجدها في حالة إغماء، وعلى الفور عمل على إسعافها.
ديمة بياعة ترد على أيمن رضا
وردَّت بياعة على انتقادات زميلها الفنان أيمن رضا لمسلسلها “صبايا”، حينما انتقد إجرائها هي وزميلاتها عمليات تجميل ليبدين أصغر سنًا، لافتًا إلى أن “الصبايا لم يعدن صبايا”، لتشير إلى أنها تحب رضا وتحترمه كما كان له لمسة لطيفة في طفولتها، مشددةً على أنه لم يعنيها بكلامه على الإطلاق.

وكالات

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى