بسبب عمليات التجميل.. “ولعت” بين نادين نجيم وباميلا الكيك!

خلال الساعات الأخيرة، واجهت الممثلة نادين نسيب نجيم اتهامات بأنها تتلاعب بدور الضحية بسبب جدل نشأ بينها وبين إحدى المتابعات حول التجميل وتأثيره على ملامحها.

وقد انتقدت نجيم هذه المتابعة وأدرجت اسم زميلتها باميلا الكيك في الجدل.

تم تداول صورة للفنانة اللبنانية على نطاق واسع في الساعات الأخيرة، حيث زعمت المتابعة أن نجيم قد مبالغت في عمليات التجميل مما أدى إلى تغيير ملامحها للأسوأ وفقدان جمالها الطبيعي.

ردت نادين على هذه الاتهامات بأن التغييرات في ملامحها لم تكن ناتجة عن هوسها بالتجميل، بل كانت بسبب إصابتها في انفجار بيروت الذي وقع في عام 2020.

وبعد رد نجيم، انتشرت الفيديوهات والصور التي توثق مظهرها بعد الانفجار، وأكد الكثير من الناس على حبها للعيش دور الضحية وعدم اعترافها بأخطائها.

نشر الصحافي إيلي باسيل فيديو تحدث فيه عن ممثلة تعشق لعب دور الضحية ونظريات المؤامرة وتنسب كل انتقاد إلى “الانفجار أو طليقها” بشكل ساخر، دون ذكر اسم نادين بشكل واضح وفقاً لموقع لبنان 24.

ما بحبو بس ضحكني انو عنجد جايبها صح 😂😭 حرفياً نفس ما صار معي اليوم pic.twitter.com/LCbRvqGRKO

— ِ🪽 (@rretal2) March 25, 2024

أثارت نادين نجيم الجدل من جديد بينها وبين باميلا الكيك، بعد ردها على تعليق آخر اتهمها بدور الضحية، حيث أعادت المتابعة نشر التعليق الذي ردت فيه نجيم على اتهامات التجميل وربطتها بانفجار بيروت.

وعلقت المتابعة: “لفتني رد نادين لمتابعة بأنها تزعم أن شكلها تغير بعد انفجار بيروت وأنها “ما عملت شيئًا”، حيث كانت لا تزال جميلة بعد الانفجار، وخاصة في لقاء مع سلافة وفي صالون زهرة.

يجب على نادين أن تدرك أنها المسؤولة وتتوقف عن تحميل الانفجار والطلاق مسؤولية كل ما يحدث في حياتها، وتدرك مرة واحدة أنها المخطئة وتتوقف عن لعب دور الضحية”.