صحة و جمال

ألم فم المعدة : ما هي مؤشراته وما طرق علاجه؟

وكالة أوقات الشام الاخبارية / shaamtimes.com

يعتبر ألم فم المعدة من الظواهر الشائعة في الجهاز الهضمي، حيث يشمل عادة الإحساس بألم في منتصف البطن أسفل القفص الصدري.
يمكن أن يكون بسيطًا أحيانًا، ولكنه قد يكون إشارة لمشاكل هضمية أخرى تحتاج للعلاج.
يعزى ألم فم المعدة إلى عوامل مثل الإفراط في تناول الطعام، شرب الكحول، أو تناول طعام دهني أو حار.
كما يمكن أن يكون ناتجًا عن مشاكل في الجهاز الهضمي، مثل عسر الهضم أو التهاب المعدة.
هناك أسباب كثيرة لألم فم المعدة، منها عسر الهضم والتهاب المعدة والارتجاع المعدي المريئي.
قد تكون بعض الأسباب أكثر خطورة، مثل سرطان البنكرياس أو المعدة، وتتطلب عناية طبية فورية.
التجشؤ الطبيعي يحدث للتخلص من الغازات في المعدة، ولكن إذا كان مصاحبًا لألم فم المعدة باستمرار، قد يكون علامة على مشاكل مثل متلازمة القولون العصبي أو التهاب المعدة.
إذا كان الألم يصاحبه التجشؤ بشكل متكرر، قد يكون ذلك علامة على حالات طبية مثل التهاب البنكرياس أو قرحة المعدة.
في حال ظهور أعراض إضافية مثل التقيؤ المستمر أو الصداع، يفضل الحصول على المساعدة الطبية العاجلة.
ألم المعدة قد يترافق أحيانًا مع ألم الصدر، ويمكن أن يكونا نتيجة لمرض واحد.
الأسباب المحتملة تشمل الغازات، الإجهاد، النوبات القلبية، أو حتى حصى المرارة.
قد يصاحب الألم في المعدة ضيق التنفس في بعض الحالات.
يمكن أن يكون السمنة المفرطة أو بعض الاضطرابات الهضمية وراء هذه الأعراض.
عندما يترافق الألم في المعدة مع ألم في الظهر، قد يكون ذلك إشارة إلى التهاب البنكرياس.
في حالة الأعراض الشديدة والإضافية مثل اليرقان وعدم انتظام دقات القلب، يجب البحث عن المساعدة الطبية.
يُشدد على ضرورة التعامل بجدية مع ألم المعدة، خاصةً إذا كان مصاحبًا لأعراض إضافية.
يجب البحث عن المشورة الطبية إذا ظهرت أعراض مثل الحمى والإسهال والدوار والتقيؤ والصداع، حيث قد تشير إلى حالات مرضية خطيرة.
بابونج

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى