مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب

وكالة أوقات الشام الاخبارية / shaamtimes.com

مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب

تعتقد أغلب النساء أن طبيعة الرجل لا تختلف عن طبيعتها في التعبير عن الحب، ولكن مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب أن هناك فروق فسيولوجية داخل دماغ الرجل، قد تتحكم تلك الفروق في سلوكه وتعبيراته، وذلك ما يحدث الاختلاف في طباع الرجل عن المرأة، فينبغي عليك سيدتي ألا تحكمي على تصرفات الرجل بنفس طريقة تفكيرك، ومعرفة مفاتيح الرجل حتى يحدث بينكما الانسجام والتآلف المبني على التكامل بينكم.

حقائق عن الرجل عندما يقع في الحب

هرمون الأوكسيتوسين هو الهرمون المسئول عن الشعور بالحب ويسمى أيضاً هرمون الحب فعند شعور الرجل بالانجذاب يفرز ذلك الهرمون الذي يتسبب بالشعور بحرارة الجسم وضربات القلب بشكل سريع، ويلعب هرمون الأوكسيتوسين دور هام في الشعور بالثقة والحب المتبادل في العلاقة بين الرجل والمرأة وهناك حقائق علمية عن الحب تؤكد على حقيقة إفراز هرمون الأوكسيتوسين لدى المقبلين على الارتباط سواء لدى الرجال أو النساء.

هناك عدة دوافع تتحكم في شعور الرجل بالحب، وهنا يأتي الاختلاف بينه وبين المرأة، الرجل غالباً ما ينجذب لجمال المرأة حتى وإن كان أكثر انجذابا للمرأة الذكية ذات الشخصية الجذابة، فذلك لا يمنعه من النظرة الخارجية للأنثى وهذا لا يعني السطحية وحب المظاهر ولكنها دوافع داخلية تتحكم بها هرموناته الطبيعية.

طبيعة الرجل تفسر الميل لتركيزه البصري على جسد حبيبته ورغبته بالاستحواذ عليها فإن رغبة الرجل مباشرة وصريحة، وقام بعض علماء النفس بوصف غريزة الرجل أنها غريزة حيوانية تقننها الأخلاق وإذا وقع الرجل في الحب يجمع شمائل غريزته تجاه حبيبته فيصبح لا يرى غيرها أمام عينيه.

دراسة سيكولوجية الرجل ليس أمراً يسيراً على الإطلاق، حيث أن وجود نتائج موضوعية بحتة لسلوك وردود أفعال الإنسان ليس لها قاعدة مؤكدة أو حكم محدد لتصرفات الأشخاص بنفس النمط، فوجود فروق فردية بين البشر قد يجعل اختلاف في أفعالهم، ولكن هناك بعض السلوكيات التي يتفق عليها علماء النفس من خلالها يتم تكوين بعض التشابهات في السلوكيات التي يفعلها سواء الرجال أو النساء، وذلك من خلال دراسة تكوينهم الفسيولوجي ومن خلال الدراسات البحثية؛ وسنوضح لك سيكولوجية الرجل في الحب كما يلي:

سلوكيات الرجل في بداية العلاقة

تختلف سلوكيات الرجل في بداية العلاقة، ففي بداية انجذابه للمرأة يحاول لفت انتباهها بكل الطرق، وإن طبيعة المرأة تحب الغزل والكلام الرقيق الناعم، ولكن بعدها يسلك أغلب الرجال طريقاً مختلفاً للتعبير عن حبهم، لذا يفضلون الأفعال التي تؤكد الحب أكثر من الكلام الرومانسي فيشعر الرجل وقتها بالجدية في الحب ويلجأ للتعبير عن حبه بالاهتمام بكل ما يتعلق بحبيبته ومشاركتها كل جوانب حياتها وتقديم الدعم والمساعدة لها.

تغيرات شخصية الرجل في الحب

عند وقوع الرجل في الحب يحاول نيل إعجاب حبيبته بشتى الطرق، لذلك يعمل على تغير صفاته السلبية أو على الأقل إخفائها، فإن كان شخص عصبي يحاول إظهار هدوء لم يكن بطبعه من قبل، فالحب يحدث تغيير جذري في حياة الرجل للأفضل، وإن كانت حبيبته ناجحة وتحب الإنسان الناجح الطموح، فنلاحظ تغيير واضح في طبيعته، فإن كان ناجح بالفعل يحاول إظهار ذلك، وإن كان العكس فيعمل علي تنمية مهاراته العملية ويعمل بكل طاقته للوصول للنجاح وإبهار حبيبته بنظرته العملية الطموحة.

دعم الرجل لحبيبته

يمنح الرجل حبيبته شعور دائم بالرضا عن نفسها وذلك من خلال مدح كل ما يميز شخصيتها، ويبتعد عن النقد المستمر لعيوبها، ولكن يحاول تغير تلك العيوب بشتي الطرق والأساليب، فالرجل حينما يشعر بالحب الحقيقي يغير حبيبته بسلاح الحب لا بالشدة، فطبيعة الرجل هي الاحتواء وخاصة إذا كان شخص سوي نفسياً ويفهم طبيعة المرأة، أما الشخص الذي يتعمد انتقاد شريكته فغالباً يفقدها ثقتها في نفسها ولا يجدي أي نتائج في تغيير عيوب شخصيتها.

طبيعة مشاعر الرجل

مشاعر الرجل تشبه طبيعة مشاعر الأطفال، فالرجل يملك عقل راشد وقلب طفل صغير يلين أمام حنان المرأة وعطفها؛ فيلجأ لها وقت الضيق، فتختلف طبيعة المرأة عن الرجل، وتحتاج المرأة للتعبير كثيراً عن مشاعرها وما تمر به، ومن مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب، أنه يحتاج فقط لحضن مليء بالحنان والعطاء والعطف، فلا تتعمد الإلحاح على شريك حياتك حتي يحكي لك المشكلة التي يمر بها، ما عليك إلا تقديم الدعم من خلال مشاعرك الرقيقة الحنونة.

قضاء وقته مع حبيبته

الرجل بطبيعته يحب قضاء وقت ممتع سواء مع أصحابه أو مع حبيبته، فلا يحب الضغوط ولا التحدث عن أحزانه، لذلك وجوده مع حبيبته يمنحه شعور بالسعادة والفرح، ولذلك يسعى للتواصل مع حبيبته سواء بالمكالمات الهاتفية أو بالمقابلات الرومانسية للوصول لذلك الشعور، ومن أهم علامات الحب عند الرجل هي أن يضع حبيبته من أهم أولوياته.

التواصل الجسدي

كما ذكرنا من قبل إن الرجل بطبيعته رغبته جنسية مباشرة، يحب الاستحواذ علي جسد حبيبته، وفي الغالب مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب أن الرجل يعشق العلاقة الحميمية ويشعر بتواصل بينه وبين جسد حبيبته، فأن الرجل يعبر عن حبه بالتلامس الجسدي، بخلاف المرأة التي تعبر عن حبها بالكلمات الرقيقة والاهتمام.

حب الامتلاك

رغبة الرجال في امتلاك الأنثى رغبة أساسية حتى وإن أنكر بعض الرجال هذه الصفة؛ فحب الامتلاك هي طبيعة الرجال ولكن موجودة بدرجات حسب شخصيتهم وطبيعة نشأتهم ولذلك يشعر الرجل بالغيرة من أقرب الناس لحبيبته ويحاول بكل جهده الحصول على المكانة الأولي في حياتها؛ بل ويظل ذلك هدف عنده يسعى للوصول إليه بكل السبل المتاحة، وبالفعل أغلب الرجال يحققون هدفهم بل ويجعلوا شريكة حياتهم لا ترى غيرهم ولا تسعى إلا لإرضائهم وخاصة إذا كان شخص يملأ حياتها بوجوده.

مشاركة أسراره

الرجل بطبيعته أكثر غموضاً بحياته، فمن أهم علامات الحب لدى الرجل هو مشاركته أسراره العميقة مع محبوبته، ويشاركها كل ما يتعلق به وبطموحاته ومستقبله، بعكس علاقاته السطحية بباقي الأخريات اللواتي لا يمثلن دور الحبيبة في قلبه، وعلي الرغم من ذلك هناك قلة من الرجال طبيعتهم الكتمان مهما زاد حبه تجاه حبيبته يجعل له مساحة خاصة به من الأسرار التي لا يبوح لها بأي شخص على وجه الأرض.

الغيرة على حبيبته

هناك أنواع من الغيرة يتميز بها كل رجل عن الأخر، منها الغيرة المحمودة التي يتسم بها الرجل عند شعوره بالحب تجاه أنثى معينة، يشعر بالغيرة عند محاولة تودد شخص أخر لحبيبته، ويشعر بالغيرة عليها من نظرات الرجال الآخرون، وهي الغيرة الطبيعية المتوازنة المحببة لدى النساء، على عكس الغيرة المرضية الزائدة التي يتسم بها بعض الرجال، ويصل به الحال للتحكم في كل تصرفاتها ومراقبة علاقتها بأصدقائها وأقاربها ومعارفها وهنا تفتقر العلاقة كل معاني الثقة بين الطرفين، وأيا كان نوع الغيرة فهي دليل قاطع على الحب عند الرجل، فتختلف طرق التعبير عن الغيرة حسب السمات الشخصية للرجل.

إظهار الرجولة والشهامة

خلق الشهامة من أهم الأخلاق التي يتزين بها الرجال، الرجل الشهم هو المفضل لدى النساء، لذلك يسعي الرجل إظهار رجولته وشهامته أمام حبيبته، حتى وإن كانت شخصيته لا تتحلى بهذه الصفة، فيحاول دائما إظهار نفسه أمامها وكأنه بطل خارق سيحقق لها كل ما تتمناه، ويقف بجانبها حتى تشعر أنها مسئولة منه.

احترام حبيبته

الاحترام جزء لا يتجزأ من الحب، لذا فإن الرجل عندما يحب يهتم بإظهار الاحترام والتقدير لحبيبته، ولا يكتفي فقط باحترامها أمام المعارف والأهل؛ بل ويحافظ عليها ممن يريد إيذاءها سواء بالتقليل منها أو عدم احترامها، ومن مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب أنه بمجرد حبه وارتباطه بها تنشط لديه هرمونات معينة تجعله يشعر وكأنها جزء منه، لذلك إذا أهانها أي شخص يشعر وكأنه طعن في كرامته.

الاهتمام بالمظهر

الاهتمام بالمظهر من علامات وقوع الرجل في الحب، حيث أنه يريد دائماً ترك انطباع رائع يبهر حبيبته، لذلك يهتم بتنسيق الألوان في ملابسه، وتنسيق شعره وإضافة لمسة برفان تلفت انتباه حبيبته، فيحاول باهتمامه بالمظهر الخارجي إظهار جوهره الراقي وذوقه الرفيع.

الانصات لشريكته

الرجل لا يميل لكثرة الكلام والثرثرة ولا يحب التفاصيل، ولكن علي النقيض مع شريكة حياته، يحب قضاء وقته معها يستمع لكلامها بكل تفاصيله، بل ويستمتع بالإنصات لها وابداء أراء وحلول لها.

نظرات الرجل

أهم علامات الحب عند الرجال هي نظرات عينه، فتجد الرجل يطيل النظر إلى حبيبته، تعتبر نظرات العيون إشارة قوية للحب والاهتمام، فهي لغة جسد تفهمها الأنثى بسهولة وخاصة ارتباك العيون عند التلاقي، أقوى دليل على وقوع الرجل في الحب.

تدعم الحياة الزوجية السليمة الصحة النفسية لدى الرجال والنساء خاصة في حال اختيار الشريك المناسب، فتتغير هرمونات الرجل بعد الزواج حسب استقراره النفسي والعاطفي والصحي، وتقوم الدماغ بإفراز هرمون التستوستيرون بشكل مختلف تماماً بعد الزواج، ويتأثر إنتاج هرمون التستوستيرون بعدة عوامل محيطة بالرجل كالعلاقة الحميمة وتكيفه مع حياته الجديدة وأحلامه وطموحه ومدى وجود ضغوط مادية تشغل تفكيره.

بمعنى أن تغيرات ذلك الهرمون متعلقة بما يشغل بال وفكر الرجل بعد الزواج، فإذا كانت الضغوط أقل والاستقرار أكثر يفرز هرمون التستوستيرون بكميات أكبر، أما في حالة وجود ضغوط ومسؤوليات تقع على عاتقه وتؤرق حياته يفرز بكميات أقل، لذلك يستوجب علي الشريكين دعم كلا منهما للآخر خاصة في بداية الزواج للحد من الشعور بالقلق والتوتر

سلوكيات الرجل بعد الزواج

هناك عدة تغيرات في سلوكيات الرجل تجاه المرأة بعد الزوج تتحكم بها عوامل سيكولوجية لديه وهي:

تغيرات في حياته الاجتماعية

يصبح الرجل بعد الزواج أقل تفاعلا مع معارفه أو أصدقائه أو حتي عائلته، وذلك يرجع لانشغاله بتوفير الحياة الكريمة لزوجته من خلال الالتزام بالعمل.

الوعي والعقلانية

يشعر الرجل بعد الزواج بالمسئولية تجاه أسرته خاصة وإن رزق بأطفال، فالمسئولية لا تتوقف بتوفير حياة مادية مناسبة، ولكن مسئولية تجاه تربية الأطفال وتعليمهم والتفكير في مستقبلهم واتخاذ القرارات ووضع الخطط المستقبلية للأسرة، لذلك يصبح الرجل أكثر عقلانية في كل تصرفاته وأفعاله، بل ويحاول جمع معلومات عن التربية الإيجابية للأولاد لذلك يصبح أكثر وعي ونضج مما سبق، ويظل الرجل داعم للأسرة ويضع مصلحتهم نصب عينه لأخر يوم في حياته.

تغيرات في التعبير عن مشاعره

في بداية العلاقة بين الرجل والمرأة يكون الرجل أكثر حماس وشغف لحبيبته، لذلك يحاول لفت نظرها بشخصيته وأفعاله وكلامه ويعمل كل ما في وسعه ليرتبط بها ويتزوجها، ولكن بعد الزواج يصبح أكثر هدوء وعقلانية في العلاقة، فتعتقد الزوجة حينها أنه لم يعد يحبها.

وذلك لا يعني تراجع مستوى الحب في قلبه، ولكن أصبح يعبر عن مشاعره بتوفير حياة أفضل لحبيبته ودعمها معنوياً واجتماعياً ونفسياً وهذا السلوك من مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب، ويتفهم بعض الرجال طبيعة المرأة ويحاول تدليلها بكلمات رومانسية رقيقة حتى يظل الحب ينمو بينهم، فالأصل في العلاقات هو فعل السلوكيات المحببة للآخر ولكن للأسف من خلال دراسات علمية لسلوك الرجل بعد الزواج تؤكد أن هذه النوعية من الرجال تشكل نسبة قليلة.

تتعدد شخصيات الرجال ورغباتهم لذلك تختلف آرائهم في صفات النساء، ولكن يمكن حصر بعض الصفات التي يفضلها أغلب الرجال، وبما أن الرجل يسيطر عليه التركيز البصري، تعتقد النساء أنه ينجذب للمظهر الخارجي فقط، ومن مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب أنه يضع بأولوياته الصفات الشخصية للأنثى التي يود الارتباط بها، وفيما يلى سنوضح لك الصفات التي يريدها في المرأة:

البساطة

أهم صفة يعشقها الرجل في المرأة التي تحب البساطة في كل شيء هي طريقة كلامها وذوقها الرقيق في ملابسها، فلا يحب التكلف والإفراط في المكياج والتزين، فتهتم بنفسها ومظهرها ولكن باعتدال دون تكلف وبهرجة، وغالباً هذه الصفة تنبع من بساطة شخصيتها وبساطة التعامل معها.

الثقة بالنفس

الثقة بالنفس صفة يحبها الرجل والمرأة في شريك حياتهم، وتنبع تلك الصفة من الأشخاص ذوي التربية السليمة والتنشئة السليمة، فتؤثر الثقة بالنفس في طبيعة العلاقة بينهم لأن الشخص عديم الثقة يصعب التعامل معه وفي أغلب الأحيان يحاول التقليل من شريكه حتى لا يشعر بنواقص شخصيته، ولا شك أن الشخصية المغرورة لا يفضلها الشريك، فصفة الغرور تجعل صاحبها لا يعترف بأخطائه أبداً ويظل يتحدث عن نفسه بشكل مفرط والأسوأ من ذلك أنه يحاول التحكم في حياة شريكه، لذلك لا يلتفت الرجل للمرأة المغرورة أبداً.

المسئولية

الجدية في الزواج تجعل الرجل يبحث عن المرأة التي تتحلى بالمسؤولية تجاه واجباته، فالمرأة المسئولة تهتم بزوجها وأولادها بطريقة مميزة ورائعة.

الطيبة والحنان

المرأة الطيبة تغمر الأسرة بالحب والأمان والحنان لذلك ينجذب الرجل لها ويفعل المستحيل للزواج منها.

البشاشة

بشاشة الوجه من الصفات الرائعة لدى النساء، ويشعر الرجل بالطمأنينة والراحة والحب حينما يرى ابتسامة شريكته في وجهه بعد تعب وإرهاق خلال يومه في العمل، فالابتسامة تكسر كل الحواجز في العلاقات وتجعل الحياة أكثر لين.

كتمان الاسرار

يريد الرجل من المرأة أن تتحلى بالكتمان لأسراره وأسرار بيتها حتى لا تكون حياتهم الزوجية مشاع لكل معارفها وأقاربها، فأساس نجاح الحياة الزوجية هي الخصوصية.

الصبر

الحياة بطبيعتها لا تبقى على حال واحد لذلك يريد الرجل المرأة الصبورة التي تعينه على مشقة ومتاعب وصعوبات الحياة.

الاحترام

الاحترام المتبادل أساس الحب فلا يحب الرجل المرأة التي لا تحترمه سواء بينهم أو أمام الناس؛ بل يتجنب الارتباط بها، حتى وإن تزوجها ربما يتسبب عدم احترامها له في الانفصال لا قدر الله.

 

لكي ينعم الزوجين بحياة زوجية سعيدة يجب تحقيق التوازن في العلاقة، فهي ليست مجرد علاقة عاطفية تخص الرجل والمرأة، ولكنها علاقة تخص المجتمع ككل، فيجب معرفة طبيعة الرجل للمرأة في الحب، ودراسة مالا تعرفه المرأة عن سيكولوجية الرجل في الحب، لتساعد الدراسة في دعم نجاح العلاقة بينهما مما يؤثر علي المجتمع بشكل إيجابي.

البوابة

اقرأ ايضاً:يتغير طعمها.. أطعمة لا ينبغي تخزينها في الثلاجة